همسات 8
Advertisements أنثر بعضي ھنا و ھناك، لا ادري ما المغزى! أو تتوق النفس لاحتلال الأفق، كبرا و استعلاء… او اني امزق بعضي اشلاء .. بطرا بالكبریاء
Advertisements أنثر بعضي ھنا و ھناك، لا ادري ما المغزى! أو تتوق النفس لاحتلال الأفق، كبرا و استعلاء… او اني امزق بعضي اشلاء .. بطرا بالكبریاء
Advertisements استسلم او تمنع، لا زال البال بك و انت بھ حتى تختفي المسافات “ كأن الشوق قطع اوصال الغربة لسنا غرباء اذا ما حنت لبعضھا القلوب “ ما رأیت أعجب من قلبینا یتحادثان خارج سلطة اللسان “ یخیفني ھذا الذي صار یخفق على لحن خطواتك
Advertisements اكتنز الحنین في أوراقي أحتضنھ.. لیولد شعرا یكبر فیك. “ عزلتي صارت احب الي لأن طیفك یكاد یتمثل فیھا امامي “ أبحث عنك و أجدك في صمت الأغنیات أجدك في لحن ارتطام حبات المطر بالزجاج أجدك في كل ما أحب..
Advertisements لذاك الذي أزهر بصدري ذات ربيع و حمل الى مملكتي أهازيج العنادل و روى بيديه أجمل بنات أفكاري و بعينيه قرأت أروع رواية حب.. لمن ضبط ايقاع الموج على أغنياته و أطال موسم الحصاد ثم سقط من عمري كورقة خريف. أطويك بين نَفَسَيْن و أعلقك تميمة على نحري كلما داعبتها الشمس أحدثَت صيفا جديدا.
Advertisements قلتُ أنِّي اختَرتُك حَياة و مَا دَرَيْتُ أَنّي اختَرْتُ مَقْتَلي حُبّكَ خِنْجرٌ غَمَدْتُهُ في كَبِدي سَهْواً.. وَ عَيْناكَ مَشْغَلِي لَمْ تُمِتنِي الطّعْنَة انّمَا.. أَهْلَكَني.. أَنّ السِّنَّ مُفَاصِلَي! لَيتَكَ مَا اسْتَرْدَدْتَ سِلَاحَكَ أَو كُنْتَ بِمَوْتِي غَيرَ مُسْتَعْجِل أَو جُدْتَ للرّمَقِ الأَخِيرِ بِقُبلَةٍ عَلى جَبِينٍ يَرْشَح مِنْهُ رُوحٌ .. لَرُبّما يَعْتَلي.
Advertisements موسم هجرة جديد الأنفاس تبتعد قليلا، قليلا و النبض يشد الرحال.. “ الأفكار تشرد بي و لا أجد للسكون سبيلا صورتك القابعة بين جفنيَّ لم تمحها كل العبرات العقاقير لم تحجب اسمك عن خيالي الوصفات لم تنسني سُكّر أغنياتك سندان الواقع لم يُغرِق حلُمي بك و هذه الأبواب الشامخة و الأقفال الشديدة لن تحول …
Advertisements أنعيكَ بِألفِ قَصِيدة و أنا مَن يَأتيهِ المَوْت أين أنتَ؟ بيتُ الأَملِ أَسكُنُه كَمنْ يَأتَمِنُ بَيتَ عنكبوت أرْتجِي يَوماً حُلولَك كَفْصلٍ مِنَ السَّنَة خَامِسٍ أَو اكْتِمَالِ بَدرٍ غَيرِ مَوقُوت أَغزِلُ شَوكَ اللّهْفةِ حَرِيرا أُطَرّزُ عَليْه وَصَايَايَ لِأزْرَعها بَينَ دَفّتَي السّمَاء قُرْبَاناً لِمالِكِ المَلَكوت
Advertisements تحت زخات المطر أفلتتُ دمعة على الشاهد طيف الرحيل زارني أسرّ لي انك لست بعائد أجبته اني علمتُ حين انتفض قلبي و هو ساجد فاذهب رافقتك السلامة و دعواتي. يقبل العزاء محبّ لصورتك أما من أحب روحا فوالله ليس بفاقد.
Advertisements و تبدو الكلمات هشة، جوفاء في حضرة السكوت. و اشتقت للهو بالحروف و تفتيتها بين أناملي كأوراق خريف و اشتهي رسم فسيفساء شعر من رفاث الصيف و لكن لا تنفك تعاندني و تأبى الإنصياع اعتدنا هذه الرقصة مع بداية كل فصل جديد نرفع بها الستار و نعلن انطلاق الجولة و أستسلم لارتجالات أبجديتي …
Advertisements نطوف حول النجم ذاته. لكن اختلف المداران! على استحياء يضمان الفراغ بينهما لكن أبدا … أبدا لا يلتقيان.