غفلة

غافلني الحب فيك
ولا أدري أمن رقة
أم من خسة!

أتراه العشق رثى لحال قلبي
الذي كان سينفطر لو أدركت أني في سقوط

أم ارتأى أنه يفضل
مشاهدة أثر الصدمه على روح غافل

أم أن العشق خشي أن استأصله قبل أن يتمكن مني
فتسرب لكلي في صمت ولم يتبدى إلا بعد أن استحوذ
على كل وريد و شريان!

لا حيلة الآن

اما أعيش بحبك أو أموت به.

Leave a Reply

%d