Advertisements
أتسلق أراجيح الخيال لأن كل شبر نحو السماء يقربني لتلك التي أريد أن أصبح.
أتوهم أنها بين السحب، و قد أضعتهأ يوم نزولي للأرض
أضعت بعضي و كما هي أشياؤنا التي تضيع، تصبح في ذهننا أجمل، و أكمل، و أثمن…
لكن اعترافا كهذا يفضح شعورا دفينا بالنقصان.
شعور لئن سُئلتُ عنه لأنكرت أيما إنكار.
ليس تكبرا بل لأني لا أشعره…
رغم ان المعادلة بسيطة و لا مجال لتأويلها على وجه آخر
حزمة تناقضات
أمضي العمر في تحويلها لجدائل غريبة
لا حاجة لي بنقضها و إتلافها لأنها تخالف المنطق
او لأني ظفرتها على غير النحو المعتاد
لكن…
حتى المشطور من القصيد يكتمل معناه!