أنا و الليل

يتسلل الليل لمجلسي

يتحسـس مواضع جمر الشوق المنطفىء..

و كأنه مختال بمغافلتي,

لم يدري أني تعمدت ترك المنافذ مفتوحة!

Leave a Reply

%d bloggers like this: