Advertisements
اني لا أطمع بجزاء
غير وصايتي على هذا الحب.
كم رجوت..
-و اني اعترف بخوفي من تلبية الرجاء-
ان يتلاشى هذا الذي يسكنني
خشية ان اختفي فيه !
لكنه ما زادني الا سعة و رحابة.
و أدركت حينها،
انها هبة لي و لك..
لا ادري بأي الاعمال اوتيتها!
انا يا غريب بحبك
في برزخ،
اقرب للموت فيه من الحياة
و ان يكن الموت بهذا الجمال..
لطابت السكرات
و طاب الفناء.