الشِّقاقُ

عقلي جادلَ القلبَ فيك،

و طال بينهما الشِّقاقُ..

 فرفعت بينهما سدا،

و بي الآن رَحًى لا تُطاقُ!
 
فهلاّ يا سيّدي
صالحتَ بعضي مع بعضي؟
 
فغيابُكَ كان سرّ القطيعة..
فعسى بقربك يتم الوفاقُ!
 

Leave a Reply

%d