الى اللقاء

هلت بشائر الغياب

و التحفت اشواقي اكفان الصمت

وعما قليل أودع هذا الحب

بطيات الزمن

الى لقاء منشود

—_—

كل عام و نحن لغير هذا الزمن ننتمي

Leave a Reply

%d bloggers like this: