و كم من الود
يضيق به الورق
و يُعجِزُ الترجمات.
أمشي الدروب
أعشقها،
و لو أني أدري أن بنهايتها سور.
ـــــ
أمشيك دربا لا مرتجى منه..
الا أن أستكشف أسرارك
و أقلب الحصى
و أتأمل زهورك
و أدندن بخطاي ألف أغنية شوق
تتردد بين أطرافك…
احيانا يغيظني
كم. ان اسمك يشبه طلسما
يفك عقد لساني!