تتلْمَذتُ على يدَي الفَقْد
و الصبرُ وَقَّعَ شهاداتي
…
خبرتُ بحورَ المآسي
و الموجُ طوعُ راياتي
لذا تيقن أنكَ إن احْتَدمتَ بأُسْطولي..
هلكتَ..
فخُذْ بِيَدي،
و إِيّاكََ ثم إيّاكَ التّجاوُز
ما لَمْ تُؤَدّ طُقوسَ تَأْبينِكَ،
و تُسِرَّ نِيّةَ العُبورِ
لِعالَمِ الأَمْواتِ…
